يبلغ قطر القمر ( ريا ) نحو 1530 كيلومتراً وتصل درجة الحرارة فوقه إلى حوالي 174 درجة مئوية تحت الصفر.
يبعد هذا القمر عن كوكب زحل بنحو 526 ألف كيلومتر وليس له غلاف جوي ولا مجال مغناطيسي.
يمكن تقسيم سطح القمر ( ريا ) إلى قسمين من الناحية الجيولوجية. حيث يتكون الجزء الأول من الفوهات التي يزيد قطرها عن أربعين كيلومتراً ( وقد يصل بعضها إلى نحو مائتي كيلومتر ).
يُعد ريا أحد أقمار كوكب زحل المثيرة لاهتمام علماء الفلك ، بسبب كثافة القمر المنخفضة التي تدل على أنه مكون من مركز صخري يبلغ نحو ثلث حجم القمر ، بينما يتكون الثلثان من ثلوج و مياه.
يمكن تقسيم سطح القمر ( ريا ) إلى قسمين من الناحية الجيولوجية. حيث يتكون الجزء الأول من الفوهات التي يزيد قطرها عن أربعين كيلومتراً ( وقد يصل بعضها إلى نحو مائتي كيلومتر ).
يُعد ريا أحد أقمار كوكب زحل المثيرة لاهتمام علماء الفلك ، بسبب كثافة القمر المنخفضة التي تدل على أنه مكون من مركز صخري يبلغ نحو ثلث حجم القمر ، بينما يتكون الثلثان من ثلوج و مياه.
يتميز
القمر ( ريا ) بوجود عدد هائل من فوهات البراكين فوق سطحه ، التي يمكن أن يطلق
عليها ( غابة الفوهات ) بسبب عددها الكبير. ويُعد ( ريا ) من أكثر أقمار المجموعة الشمسية امتلاءً بالفوهات ، التي نتجت غالباً عن تغيرات جيولوجية مروعة ، حدثت
عليها ( غابة الفوهات ) بسبب عددها الكبير. ويُعد ( ريا ) من أكثر أقمار المجموعة الشمسية امتلاءً بالفوهات ، التي نتجت غالباً عن تغيرات جيولوجية مروعة ، حدثت
عند
تكوين القمر.
هناك ظواهر غريبة فوق سطح ( ريا ) ،
عبارة عن تركيبات متألقة طويلة تشبه الحبال المجدولة لا يُعرف سببها ، والأرجح
أنها نتجت عن ثورات بركانية قديمة.
أما القسم الثاني فيتكون من الفوهات التي يقل قطرها عن أربعين
كيلومتراً.
يدور القمر ( ريا ) حول محوره وكذلك حول الكوكب زحل في نحو خمسة
أيام، بسرعة تبلغ حوالي ثمانية كيلومترات في الثانية الواحدة. وقد اكتشف هذا القمر
(جيوفاني كاسيني ) في عام 1672.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق